الخميس، 29 مارس 2012
لب الكلام
لب الكلام
كثيرا لا يفهمو الصداقه بمعناها الصحيح وخاصه بين رجل وامراه صحيح اننا
نواكب عصرنا عصر العولمه والانفتاح ومن ابسط اشياءه الفيس لكن ليس معنى
دلك اننا تخلينا عن اخلاقياتنا ومبادئنا ونقول للمرضى اللدين يجعلون الفيس
متنفس لشهواتهم الحيوانيه الرديئه لا ليس الهدف من خطواتنا الهدا العملاق
ان نكون حيوانات ننظر الى تحت علينا ان نسمووان نتبادل الافكار البنائه
ادبيا واجتماعيا وان يكون الود بيننا والوقفه الصادقه والتحفيز على النتاج
الادبى
نداء
لاتستعجل الرحيل
ارتخى فى حياض قلبى
يكفينا اغتراب
تمادى فى اشتياقى
فانا كلى اشتياق
ارسم على صفحات قلبى اسمك
وتاريخ الوفاق
ادمج اسمك مع اسمى
فى انبثاق وريدى للعناق
لاستعجل الرحيل كم قد ترحلنا حيارى
كم تهنا فى مسافات طوال
وبكيناه القمر وهجرناها النجوم
ومادرينا اين نحن
زحام وغيوم واشياء كبار
ويل قلبى لاتستعجل الرحيل يكفينا اغتراب
ارتخى فى حياض قلبى
يكفينا اغتراب
تمادى فى اشتياقى
فانا كلى اشتياق
ارسم على صفحات قلبى اسمك
وتاريخ الوفاق
ادمج اسمك مع اسمى
فى انبثاق وريدى للعناق
لاستعجل الرحيل كم قد ترحلنا حيارى
كم تهنا فى مسافات طوال
وبكيناه القمر وهجرناها النجوم
ومادرينا اين نحن
زحام وغيوم واشياء كبار
ويل قلبى لاتستعجل الرحيل يكفينا اغتراب
سمر
اسمو بى فوق تلك الجراح
خلف هده الهموم والغيوم
امسح عنى اهات صدرى
كفانى احب عشقى وانت قبالى
احبك من قال انى لا احبك
وانت ضيائى
انت الكلام وانت المعانى
انت السحر الى هويته معاااااااااااااااااااااك
وليس مع حد ثانى
حياتى
وقوس قزح يسلم علينا
سوى ويهدى الينا شمس الضحى
اسمو بى الى الجمال فانا جميله واشهب حصانى
خلف هده الهموم والغيوم
امسح عنى اهات صدرى
كفانى احب عشقى وانت قبالى
احبك من قال انى لا احبك
وانت ضيائى
انت الكلام وانت المعانى
انت السحر الى هويته معاااااااااااااااااااااك
وليس مع حد ثانى
حياتى
وقوس قزح يسلم علينا
سوى ويهدى الينا شمس الضحى
اسمو بى الى الجمال فانا جميله واشهب حصانى
فهمي والحلم
فهمى والحلم ///////////// للمؤلفه سهاله باشيخان
والحلم فهمى دلك الشاب الوسيم صاحب معرض الموبيليا المستورده اعجب بسميره
احدى زبائنه وتحول اعجابه بها الى عشق جميل فتاة فى العشرين ربيعا يلتف
جسدها كربابةفنان مجنون فى عبائتها المزركشه وكفيها البضتين دات الاصابع
المرسومه بالحناء والدى تحلول كلما جائت الى المعرض ان تلفت الانظار اليهن
بخواتمهن الدهبيه الرائعه اما عينيها البيضاويتين دات الاهداب الطويله
فقد ارتسمن باعماق فهمى صار يحلم بها ليلا ونهارا وفى النهايه الدى هى
بدايه لمشوار طويل اصبحت زوجته وظن انه ملك الدنياء بين يديه عشا جميلا بدل
فيه الكثير ليكون رومنسيا يحتضنه وفاتنته تخيلها بكل الالوان وكل الملابس
الجميله استنشق كل العطور الفاخره على الجسد الفاتن فاشتراها ليعيش الحقيقه
ولكن الفاتنه جعلت كل دلك ديكورا فى دلك العش واصبحت شى من دلك الاشياء
المعلقه تسائل فهمى اين دلك الوجد الدى يكاد يقفز من عينيها البيضاويتين
الجميلتين واين دلك الغنج الدى اثار اعجابه بل اين تلك البخور الدى يبقى
عبيره فى ارجاء المعرض لليوم الثانى عندما تاتى لاشى من دلك الليل ليل
والنهار نهار والروتين الجسدى صار يصيبه بالغثيان جلس تجاهها دات ليله
عندما اضجعت قائلا ليس هده الحياه الدى احلم بها اريدك كما حلمت بك كما
عشقتك تجعلين الليل مساء جميل وتبيحين للحياة فيه موانىء تتالقين كالنجوم
وتسحريننى بالكلام حتى اثمل انك تملكين مايجعلك تجيدين دلك قالت له وهى
تنهض جالسه اوفففففففففففففففف اتركك من كلام المجانين واطفىء النور قفزت
دمعتين فى محجريه قائلا حتى النور ياسميره وفرت لكى كل الالوان للسمر
الجميل لكل لون من اثوابك لون وبمعانى الكلام وبحرارة الهمس غطت وجهها
مضجعه لن يطفىء النور ولن يبقى على السرير لقد كرهه وكره الصمت وكره الانثى
الفقيره من كل شى الا جسد ميت
والحلم فهمى دلك الشاب الوسيم صاحب معرض الموبيليا المستورده اعجب بسميره احدى زبائنه وتحول اعجابه بها الى عشق جميل فتاة فى العشرين ربيعا يلتف جسدها كربابةفنان مجنون فى عبائتها المزركشه وكفيها البضتين دات الاصابع المرسومه بالحناء والدى تحلول كلما جائت الى المعرض ان تلفت الانظار اليهن بخواتمهن الدهبيه الرائعه اما عينيها البيضاويتين دات الاهداب الطويله فقد ارتسمن باعماق فهمى صار يحلم بها ليلا ونهارا وفى النهايه الدى هى بدايه لمشوار طويل اصبحت زوجته وظن انه ملك الدنياء بين يديه عشا جميلا بدل فيه الكثير ليكون رومنسيا يحتضنه وفاتنته تخيلها بكل الالوان وكل الملابس الجميله استنشق كل العطور الفاخره على الجسد الفاتن فاشتراها ليعيش الحقيقه ولكن الفاتنه جعلت كل دلك ديكورا فى دلك العش واصبحت شى من دلك الاشياء المعلقه تسائل فهمى اين دلك الوجد الدى يكاد يقفز من عينيها البيضاويتين الجميلتين واين دلك الغنج الدى اثار اعجابه بل اين تلك البخور الدى يبقى عبيره فى ارجاء المعرض لليوم الثانى عندما تاتى لاشى من دلك الليل ليل والنهار نهار والروتين الجسدى صار يصيبه بالغثيان جلس تجاهها دات ليله عندما اضجعت قائلا ليس هده الحياه الدى احلم بها اريدك كما حلمت بك كما عشقتك تجعلين الليل مساء جميل وتبيحين للحياة فيه موانىء تتالقين كالنجوم وتسحريننى بالكلام حتى اثمل انك تملكين مايجعلك تجيدين دلك قالت له وهى تنهض جالسه اوفففففففففففففففف اتركك من كلام المجانين واطفىء النور قفزت دمعتين فى محجريه قائلا حتى النور ياسميره وفرت لكى كل الالوان للسمر الجميل لكل لون من اثوابك لون وبمعانى الكلام وبحرارة الهمس غطت وجهها مضجعه لن يطفىء النور ولن يبقى على السرير لقد كرهه وكره الصمت وكره الانثى الفقيره من كل شى الا جسد ميت
يريد ان يقول شيئا
يريد ان يقول شيئا........................................القاصه / سهاله باشيخان
مات العم يحيي تاركا زوجته فاطمة وولدين. كما يقول المثل مقطوعين من شجرة ولم تجد فاطمة الوقت الكافي لحزنها على شريك حياتها فقد كان عليها أن تشمر ساعديها لتتحصل على لقمة العيش للطفلين بمساعدة بعض النساء الميسورات في عمل بيوتهن وكبر الولدين عبد الله وحكيم وجاءت فرصه ليسافر حكيم للخليج بعد أن توفيت والدته وترك شقيقه عبد الله يواصل دراسته وبعد عام يعود حكيم ليتزوج ويمضي شهر تم يسافر ويترك زوجته مع أخيه عبد الله .
صفية امرأة شابة قروية ليس لها نصيب في التعليم ولكن لها نصيب في الجمال فدلك الجسد الفاتن الملفوف في وحشية الغابات والعينين الصغيرتين ذات النظرات الجائعة التي تعاقدت مع الجهل والرفاهية فجعلت منهن شعلة صفراء تحرق وتطمس معالم من يقترب منها وفي قلب الليل تفكر صفية في ذكر يطفيها فهي لم تعد تفكر في حكيم لقد فكرت فيه بداية زواجها وقربه منها أما الآن فهي تعرف أنها لم تجده ويأتي الصباح وتاخدها خطواتها إلى موقع قد رست عليه عيناها الجائعتان .
عبد الله كثير القراءة يقضي وقته في المكتبة بعد الدراسة أو عند إحدى زملائه ولكنه حريص على تلبية طلبات البيت .
كان يحس بتلك الانثة الفاتنة وبحركاتها المشبوهة التي تحاول أن تخفيها ولا يدري هل يضع اللوم على اخية الذي اختارها بجهلها وهو يعرف انه لم يكون بجانبها أم على الظروف التي عانو منها جميعا ولكنه يجب أن يقوم مقام أخيه في الحفاظ عليها ويسمح لنفسه ذات يوم بالدخول إلى غرفتها وهي خارج البيت ويفتش حاجاتها فيتفاجاء بشريط حبوب منع الحمل فيضعه في جيبه ويعود إلى مكانه عادت صفية لتجده في غرفة الجلوس قالت له سوف احضر لك كوب من ألشاهي لكنها تأخرت وسمع أشياء تتبعثر في غرفتها فنهض ووقف على الباب قائلا لها عما تبحثين ؟ قالت عن خاتم دهب رفع الشريط من جيبه وقال أم عن هذا صمتت قال لها إنني أرى تحركاتك المشبوهة لكنني لم اصدق نفسي في اتهامك بكت وقالت انه لجارتي قال ادن سوف أعطيه لها بنفسي وعاد إلى مكانه تبعته إلى غرفه الجلوس واقتربت منه ودموعها تتساقط يسبقها اللهب الأصفر أمسكت بكتفه فأزاحها رمت بنفسها على صدره قائلة سأعترف لكن ارجوا أن تسامحني فأنا لأريد العودة إلى القرية قال لها بصرامة ولكن يجب عليكي أن تحافظي على كرامة الإنسان ألدى أعطاك اسمه ازداد التصاقها به قائلة أنني ضعيفة أنني بشرواخدت طرف ثوبها ترفعه عن ساقيها لتمسح دموعها وازدادت نشيجا وازدادت مساحة التعرج وأحس حكيم برجفة في جسده ونار تحرق مقلتيه وحاول جاهدا أبعادها ولكنها زادت التصاقا ونشيجا وضمته بتلك يديها ممثلة الإغماء ثارة وأخرى البكاء ولم يعد شي من دلك الجسد يختفي ورأى حكيم مالم يقدر أن يتجاهله وأحست بما وصل إليه فوضعت يدها على صدره في تدرج أوصل النيران الصفراء ولم يعد يحس بوجوده كل ما يحس به هو الوصول إلي أعماق باردة تروي دلك العطش المميت وعندما استعاد تواجده رأى سواد فتاته على جسد تلك الفاتنة العطشى فنهض خارجا ولم يعود تلك الليلة أما صفية فقد استراحت لقد ضمنت انه لم يتكلم ولم يخبر أخاه لجا عبد الله إلى صديقه جمال وهو اقرب إنسان إليه بكى على صدره قائل لقد ارتكبت جريمة ضمه جمال قائلا قتلت من ؟ قال عبد الله قتلت أخي ضحك جمال قائلا ولكن أخيك مسافر حكي عبد الله لجمال قصته وانه سوف يطرد زوجة اخية قال جمال لا ياعبد الله سنفكر في طريقة أخرى فلا أظن انك تكرر دلك بعد شهرين جاء شقيقه حكيم ولم يرى ماطرا على شقيقه عبد الله من ذبول لأنه انشغل بصفية بعد شهرين عاد إلى الخليج ظهرت علامات الحمل على صفية وذات ليلة وقفت على الباب وعبد الله يستعد للخروج قائلة أراك دائم الهروب مني يجب أن نكون سترا على بعضنا فنحن أحوج من الآخرين اجلس نقضي وقتنا التفت إليها عبد الله والغضب يكاد يفجر عينيه قائلا لاتظني أنني كما تريدين ولولا ظروف تداخلت لما بقيتي هنا ضحكت قائلة انك واهم سابقي لأنني حامل منك لطمها مرددا ياعاهره وخرج وفي اليوم الثاني جاء ليحمل حقائبه بعد أن استأذن شقيقه بالاتصال به بأنه وجد عمل في الخارج وعلى شقيقه أن يستبدله بشقيقتها من الريف لتبقي معها ظن عبد الله انه سيواصل دراسته العلياء ولكن تلك الخطيئة جعلته فتات رجل مما اضطره أن يعمل ويتزوج طلبا للنسيان وتمر السنين وتبقي علاقة الشقيقين جيدة وجراح احدهما عميقة أما صفية فقد كانت نتيجة تلك الخطيئة طفلة جميلة اسمها زهرة اخدت جمال والدتها ورقة والدها وكانت ناقوس الألم لعبد الله عندما يزور شقيقه حكيم لقد اخدته الآمة أن يحسب الأيام والساعات والدقائق من عمر تلك الخطيئة ليتأكد أنها ابنته وتمر السنين وتموت صفية وهي تلد السادس من الأبناء ويتزوج حكيم أخرى وتكبر زهره الابنة الأولي ويطلب حكيم من شقيقه عبد الله أن تكون لابنه قيس ويرتفع أنين الخطوات بين الطلب وحجج الرفض وتتعلق الإخوة بين الجفن والحاجب من فيضان الدموع الكاسح ويسقط عبد الله مريضا ويسرع قيس ملهوف على أبيه ولكنه وجده فاقد النطق والحركة ويأتي حكيم من الغربة شيخا قد سطر الشيب على شعره قسوة الأيام وجرفت وجهة التجاعيد وينظر عبد الله إليه والى ابنه قيس وتتغير ملامحه من الألم ويحتار قيس في تفسير ماراه على وجه والده ويلتفت إلى عمه حكيم قائلا انه يريد أن يقول شيئا .
انه يريد أن يقول شيئا
مات العم يحيي تاركا زوجته فاطمة وولدين. كما يقول المثل مقطوعين من شجرة ولم تجد فاطمة الوقت الكافي لحزنها على شريك حياتها فقد كان عليها أن تشمر ساعديها لتتحصل على لقمة العيش للطفلين بمساعدة بعض النساء الميسورات في عمل بيوتهن وكبر الولدين عبد الله وحكيم وجاءت فرصه ليسافر حكيم للخليج بعد أن توفيت والدته وترك شقيقه عبد الله يواصل دراسته وبعد عام يعود حكيم ليتزوج ويمضي شهر تم يسافر ويترك زوجته مع أخيه عبد الله .
صفية امرأة شابة قروية ليس لها نصيب في التعليم ولكن لها نصيب في الجمال فدلك الجسد الفاتن الملفوف في وحشية الغابات والعينين الصغيرتين ذات النظرات الجائعة التي تعاقدت مع الجهل والرفاهية فجعلت منهن شعلة صفراء تحرق وتطمس معالم من يقترب منها وفي قلب الليل تفكر صفية في ذكر يطفيها فهي لم تعد تفكر في حكيم لقد فكرت فيه بداية زواجها وقربه منها أما الآن فهي تعرف أنها لم تجده ويأتي الصباح وتاخدها خطواتها إلى موقع قد رست عليه عيناها الجائعتان .
عبد الله كثير القراءة يقضي وقته في المكتبة بعد الدراسة أو عند إحدى زملائه ولكنه حريص على تلبية طلبات البيت .
كان يحس بتلك الانثة الفاتنة وبحركاتها المشبوهة التي تحاول أن تخفيها ولا يدري هل يضع اللوم على اخية الذي اختارها بجهلها وهو يعرف انه لم يكون بجانبها أم على الظروف التي عانو منها جميعا ولكنه يجب أن يقوم مقام أخيه في الحفاظ عليها ويسمح لنفسه ذات يوم بالدخول إلى غرفتها وهي خارج البيت ويفتش حاجاتها فيتفاجاء بشريط حبوب منع الحمل فيضعه في جيبه ويعود إلى مكانه عادت صفية لتجده في غرفة الجلوس قالت له سوف احضر لك كوب من ألشاهي لكنها تأخرت وسمع أشياء تتبعثر في غرفتها فنهض ووقف على الباب قائلا لها عما تبحثين ؟ قالت عن خاتم دهب رفع الشريط من جيبه وقال أم عن هذا صمتت قال لها إنني أرى تحركاتك المشبوهة لكنني لم اصدق نفسي في اتهامك بكت وقالت انه لجارتي قال ادن سوف أعطيه لها بنفسي وعاد إلى مكانه تبعته إلى غرفه الجلوس واقتربت منه ودموعها تتساقط يسبقها اللهب الأصفر أمسكت بكتفه فأزاحها رمت بنفسها على صدره قائلة سأعترف لكن ارجوا أن تسامحني فأنا لأريد العودة إلى القرية قال لها بصرامة ولكن يجب عليكي أن تحافظي على كرامة الإنسان ألدى أعطاك اسمه ازداد التصاقها به قائلة أنني ضعيفة أنني بشرواخدت طرف ثوبها ترفعه عن ساقيها لتمسح دموعها وازدادت نشيجا وازدادت مساحة التعرج وأحس حكيم برجفة في جسده ونار تحرق مقلتيه وحاول جاهدا أبعادها ولكنها زادت التصاقا ونشيجا وضمته بتلك يديها ممثلة الإغماء ثارة وأخرى البكاء ولم يعد شي من دلك الجسد يختفي ورأى حكيم مالم يقدر أن يتجاهله وأحست بما وصل إليه فوضعت يدها على صدره في تدرج أوصل النيران الصفراء ولم يعد يحس بوجوده كل ما يحس به هو الوصول إلي أعماق باردة تروي دلك العطش المميت وعندما استعاد تواجده رأى سواد فتاته على جسد تلك الفاتنة العطشى فنهض خارجا ولم يعود تلك الليلة أما صفية فقد استراحت لقد ضمنت انه لم يتكلم ولم يخبر أخاه لجا عبد الله إلى صديقه جمال وهو اقرب إنسان إليه بكى على صدره قائل لقد ارتكبت جريمة ضمه جمال قائلا قتلت من ؟ قال عبد الله قتلت أخي ضحك جمال قائلا ولكن أخيك مسافر حكي عبد الله لجمال قصته وانه سوف يطرد زوجة اخية قال جمال لا ياعبد الله سنفكر في طريقة أخرى فلا أظن انك تكرر دلك بعد شهرين جاء شقيقه حكيم ولم يرى ماطرا على شقيقه عبد الله من ذبول لأنه انشغل بصفية بعد شهرين عاد إلى الخليج ظهرت علامات الحمل على صفية وذات ليلة وقفت على الباب وعبد الله يستعد للخروج قائلة أراك دائم الهروب مني يجب أن نكون سترا على بعضنا فنحن أحوج من الآخرين اجلس نقضي وقتنا التفت إليها عبد الله والغضب يكاد يفجر عينيه قائلا لاتظني أنني كما تريدين ولولا ظروف تداخلت لما بقيتي هنا ضحكت قائلة انك واهم سابقي لأنني حامل منك لطمها مرددا ياعاهره وخرج وفي اليوم الثاني جاء ليحمل حقائبه بعد أن استأذن شقيقه بالاتصال به بأنه وجد عمل في الخارج وعلى شقيقه أن يستبدله بشقيقتها من الريف لتبقي معها ظن عبد الله انه سيواصل دراسته العلياء ولكن تلك الخطيئة جعلته فتات رجل مما اضطره أن يعمل ويتزوج طلبا للنسيان وتمر السنين وتبقي علاقة الشقيقين جيدة وجراح احدهما عميقة أما صفية فقد كانت نتيجة تلك الخطيئة طفلة جميلة اسمها زهرة اخدت جمال والدتها ورقة والدها وكانت ناقوس الألم لعبد الله عندما يزور شقيقه حكيم لقد اخدته الآمة أن يحسب الأيام والساعات والدقائق من عمر تلك الخطيئة ليتأكد أنها ابنته وتمر السنين وتموت صفية وهي تلد السادس من الأبناء ويتزوج حكيم أخرى وتكبر زهره الابنة الأولي ويطلب حكيم من شقيقه عبد الله أن تكون لابنه قيس ويرتفع أنين الخطوات بين الطلب وحجج الرفض وتتعلق الإخوة بين الجفن والحاجب من فيضان الدموع الكاسح ويسقط عبد الله مريضا ويسرع قيس ملهوف على أبيه ولكنه وجده فاقد النطق والحركة ويأتي حكيم من الغربة شيخا قد سطر الشيب على شعره قسوة الأيام وجرفت وجهة التجاعيد وينظر عبد الله إليه والى ابنه قيس وتتغير ملامحه من الألم ويحتار قيس في تفسير ماراه على وجه والده ويلتفت إلى عمه حكيم قائلا انه يريد أن يقول شيئا .
انه يريد أن يقول شيئا
رجلا بلا قدمين
رجلا بلا قدمين..................... ...للقاصه سهاله باشيخان
وقف على باب الغرفة وهي تهدهد الصغير, قال لها ضعي شادي في فراشه ياعفاف واعملي كوبا من الشاي ثم مؤشر بإصبعيه كوبين .قالت عفاف وهي ترنو إليه بعينيها الجميلتين حاضر يامراد .
مرت شهور و هو يقيس المسافة التي توصله إلى عفاف و يقرأ صفحات تعابير وجهها وهو يخاطبها يدور بصنارته في محيط تواجدها و يتوسع في عرض لباقته و أسلوب وداده لقد طلبت زوجته نور من والديها الذي يعيشان بإحدى أرياف المدينة شقيقتها عفاف لتساعدها في البيت عندما أنجبت ابنها البكر شادي و وافق الوالدين على طلب ابنتهما و اصطحبت نور شقيقتها عفاف لتعيش معها
دخلت عفاف تحمل صينية الشاي لتضعها أمام مراد وعندما همت بالخروج استوقفها قائلا إلى أين يا عفاف ؟ قالت سأجلس عند النافدة قال مراد و لماذا النافدة اجلسي معي لنشرب الشاي و جلست عفاف ناولها كوب الشاي وعندما مدت يدها لتأخذه و ضع يده الأخرى عليها ابتسمت و عينيها معلقتان في عينيه أحس باللهب المنبعث من عينيها الجميلتين يسري في جسده اقترب منها واضعا كوب الشاي على الأرض ضمها إلى صدره و يديه تعبث بجديلتيها الطويلتين و مرت الساعة و الأخرى و كانت هناك صرخة خرجت من مرتفعات الضوء إلى ظلمة إلا عوده .
و جاءت نور يسبقها صوتها على الدرج فتحت لها عفاف فبادرتها قائله آه تعبانه أحس برجلي يؤلمنني من المشي لقد ذهبت عند خديجة أهنئها بالمولود وزينب بالخطوبة مراد نائم و لا عند التلفزيون شادي صاحي و لا نائم اسأله لم تنتظر لها أجابه تقولها و هي في طريقها إلى غرفتها لتبدل ملابسها ثم نادت عفاف قائله لقد ظهرت إكسسوارات جميلة عند زينب تبيعها بالتقسيط قالت لها عفاف اشتري لك منها و خرجت لتجلس في غرفة شادي و مرت الأيام بل الشهور و نور دائما في زياراتها للصديقات أما عفاف فقد أصبحت ترتب لأوقات غياب شقيقتها من البيت لتختلي بمراد إنها شابه في الخامس عشر ربيعا جميلة العينين جذابة الملامح لها جسد رائع التقاطيع تأثرت كثيرا بوجودها عند الزوجيين و اخضوضرت أحلامها و ازدهرت في فناءات ليست ملكا لها و ذات يوم ظهرت بوادر الحمل على عفاف فكتمت الأمر عن شقيقتها لتخبر مراد فهو يحبها و سيفكر بحل هذه المشكلة لكن مراد أنصدم بالخبر و أحس بكبر المسؤولية
و أجابها بأن تترك الأمر له و لا تخبر احد في اليوم الثالث عندما نهضت من النوم لتطبخ الفطور دخلت نور لتخبرها أن لا تعمل حساب مراد فقد سافر مع الفجر لأمر هام في العمل سقط الصحن من يد عفاف أسرعت نور تأخذه من الأرض قائله فداك يا أختي اعجني غيره لكنها رات الدموع تتساقط من عينيها قالت لها ما بك يا عفاف فأجهشت بالبكاء لتخبرها بأنها حامل من زوجها الكلمات حارقه و حادة تغرس في فؤاد نور فتهجم على شقيقتها تضربها و عندما تمالكت أعصابها صممت أن لا يعرف الوالدين أو الناس بهذه الكارثة فيتداولون حكايتهم و عاشت الأختين عدوتين و مرت شهور الحمل و في ليله حالكة السواد
ارتفع صوت التلفزيون ليغطي صرخة أعقبتها صرخة الوافد الجديد لكنه لن يتبعها بأخرى لقد انقضت عليه أربع أيدي تخرسه إلى الأبد بعد ذالك لفته نور في قطعة قماش و خرجت به قبل الفجر أنه موعد أبيه الذي خرج فيه هاربا من مسؤوليته و وضعته في إحدى الازقه أما عفاف فقد نامت خائرة القوى و عندما نهضت في الصباح كان شادي يحبو إليها نظرت إليه ثم تلمست صدرها المتورم بالحليب و صورة خاطفه ارتسمت في فؤادها لوجه طري كقطرة الندى فنهضت و حملت شادي بيديها عاليا تم رمت به على الأرض بكل قوتها و على صوت الصرخة المكثومه بنهاية النفس المغادر للحياة دخلت نور فصرخت و صرخت و رن جرس الهاتف فأخذت السماعة مستنجدة كان على الطرف الآخر مراد الذي سمع صراخها قائله لقد قتلت شادي فسقطت السماعة من يده هل يعود؟ لا أنه لايقدر فلم تعد له قدمين.
وقف على باب الغرفة وهي تهدهد الصغير, قال لها ضعي شادي في فراشه ياعفاف واعملي كوبا من الشاي ثم مؤشر بإصبعيه كوبين .قالت عفاف وهي ترنو إليه بعينيها الجميلتين حاضر يامراد .
مرت شهور و هو يقيس المسافة التي توصله إلى عفاف و يقرأ صفحات تعابير وجهها وهو يخاطبها يدور بصنارته في محيط تواجدها و يتوسع في عرض لباقته و أسلوب وداده لقد طلبت زوجته نور من والديها الذي يعيشان بإحدى أرياف المدينة شقيقتها عفاف لتساعدها في البيت عندما أنجبت ابنها البكر شادي و وافق الوالدين على طلب ابنتهما و اصطحبت نور شقيقتها عفاف لتعيش معها
دخلت عفاف تحمل صينية الشاي لتضعها أمام مراد وعندما همت بالخروج استوقفها قائلا إلى أين يا عفاف ؟ قالت سأجلس عند النافدة قال مراد و لماذا النافدة اجلسي معي لنشرب الشاي و جلست عفاف ناولها كوب الشاي وعندما مدت يدها لتأخذه و ضع يده الأخرى عليها ابتسمت و عينيها معلقتان في عينيه أحس باللهب المنبعث من عينيها الجميلتين يسري في جسده اقترب منها واضعا كوب الشاي على الأرض ضمها إلى صدره و يديه تعبث بجديلتيها الطويلتين و مرت الساعة و الأخرى و كانت هناك صرخة خرجت من مرتفعات الضوء إلى ظلمة إلا عوده .
و جاءت نور يسبقها صوتها على الدرج فتحت لها عفاف فبادرتها قائله آه تعبانه أحس برجلي يؤلمنني من المشي لقد ذهبت عند خديجة أهنئها بالمولود وزينب بالخطوبة مراد نائم و لا عند التلفزيون شادي صاحي و لا نائم اسأله لم تنتظر لها أجابه تقولها و هي في طريقها إلى غرفتها لتبدل ملابسها ثم نادت عفاف قائله لقد ظهرت إكسسوارات جميلة عند زينب تبيعها بالتقسيط قالت لها عفاف اشتري لك منها و خرجت لتجلس في غرفة شادي و مرت الأيام بل الشهور و نور دائما في زياراتها للصديقات أما عفاف فقد أصبحت ترتب لأوقات غياب شقيقتها من البيت لتختلي بمراد إنها شابه في الخامس عشر ربيعا جميلة العينين جذابة الملامح لها جسد رائع التقاطيع تأثرت كثيرا بوجودها عند الزوجيين و اخضوضرت أحلامها و ازدهرت في فناءات ليست ملكا لها و ذات يوم ظهرت بوادر الحمل على عفاف فكتمت الأمر عن شقيقتها لتخبر مراد فهو يحبها و سيفكر بحل هذه المشكلة لكن مراد أنصدم بالخبر و أحس بكبر المسؤولية
و أجابها بأن تترك الأمر له و لا تخبر احد في اليوم الثالث عندما نهضت من النوم لتطبخ الفطور دخلت نور لتخبرها أن لا تعمل حساب مراد فقد سافر مع الفجر لأمر هام في العمل سقط الصحن من يد عفاف أسرعت نور تأخذه من الأرض قائله فداك يا أختي اعجني غيره لكنها رات الدموع تتساقط من عينيها قالت لها ما بك يا عفاف فأجهشت بالبكاء لتخبرها بأنها حامل من زوجها الكلمات حارقه و حادة تغرس في فؤاد نور فتهجم على شقيقتها تضربها و عندما تمالكت أعصابها صممت أن لا يعرف الوالدين أو الناس بهذه الكارثة فيتداولون حكايتهم و عاشت الأختين عدوتين و مرت شهور الحمل و في ليله حالكة السواد
ارتفع صوت التلفزيون ليغطي صرخة أعقبتها صرخة الوافد الجديد لكنه لن يتبعها بأخرى لقد انقضت عليه أربع أيدي تخرسه إلى الأبد بعد ذالك لفته نور في قطعة قماش و خرجت به قبل الفجر أنه موعد أبيه الذي خرج فيه هاربا من مسؤوليته و وضعته في إحدى الازقه أما عفاف فقد نامت خائرة القوى و عندما نهضت في الصباح كان شادي يحبو إليها نظرت إليه ثم تلمست صدرها المتورم بالحليب و صورة خاطفه ارتسمت في فؤادها لوجه طري كقطرة الندى فنهضت و حملت شادي بيديها عاليا تم رمت به على الأرض بكل قوتها و على صوت الصرخة المكثومه بنهاية النفس المغادر للحياة دخلت نور فصرخت و صرخت و رن جرس الهاتف فأخذت السماعة مستنجدة كان على الطرف الآخر مراد الذي سمع صراخها قائله لقد قتلت شادي فسقطت السماعة من يده هل يعود؟ لا أنه لايقدر فلم تعد له قدمين.
التغريب....................... .............القاصه سهاله باشيخان
الحقيبه معده ووالدته تجاهه توصيه بنفسه ولتلطيف جو الفراق وتشجيعه على
السفر ربتت على كتفه قائله لمياء ستنتظرك وساعمل لكم اكبرعرس احتضنها وهو
يمسح عينيه من وهن السهر والتفكير والم الفراق قائلا بصوت اتى من قاع الامه
تواصلى معها يا امى اننى احبها واختنق الصوت الشاب بالعبرات حمل حقيبته
وخرج ليلقى اصدقاء طفولته وشبابه يملئون المدخل منهم من
احتضنه ومنهم من القى النكات كعادتهم وفى ثوان اصبحت حوله دائره يحضنونه
تزدحم بالدموع واحس بانه ينسلخ ويتبعثر حمل حقيبته حلق فى سماء ليهبط فى
ارض جديده التقى ببعض ممن قد خاضو التجربه وبدء مشواره الجديد تمر الايام
بطيئه والشهور تحرق كل يوم اشياء منه حتى لمياء تغلفت فى قلبه بسحب مبهمه
عندما يتصل بها يحس برنين له وخز فى حناياه وليس دلك الدى يسحره كان يعود
من العمل مرهقا ولا كنه لا يرتقى الى الهجوع والراحه فيفتح جهازه ويدردش
الف لمياء بين يديه وبالوان شتى يمر الوقت وتمر قواه بين انامله بعدها
بعدها يدخل فى غيبوبه اسماها النوم وفى اتصال من احدى اصدقاءه عرف ان لمياء
تزوجت بمغترب عمانى فى السبعين من عمره لم يتالم لم يعد فيه مايجعله يتالم
فقد اشياءه مابين وبين شى واحد واثق فيه ومنتظره المال اخر كل شهر وعاد فى
اجازه للوطن ولقى اصدقائه لاكنه لم يحس بهم كيوم الوداع وقابلته لمياء
صدفه لم يحس بها الا عابره سبيل شى واحد يحس به جهازه انه يبعثره وهو يحب
ان يتبعثر وتتمزق اشلاء مشاعره ليستمر فى التغريب
الحقيبه معده ووالدته تجاهه توصيه بنفسه ولتلطيف جو الفراق وتشجيعه على السفر ربتت على كتفه قائله لمياء ستنتظرك وساعمل لكم اكبرعرس احتضنها وهو يمسح عينيه من وهن السهر والتفكير والم الفراق قائلا بصوت اتى من قاع الامه تواصلى معها يا امى اننى احبها واختنق الصوت الشاب بالعبرات حمل حقيبته وخرج ليلقى اصدقاء طفولته وشبابه يملئون المدخل منهم من احتضنه ومنهم من القى النكات كعادتهم وفى ثوان اصبحت حوله دائره يحضنونه تزدحم بالدموع واحس بانه ينسلخ ويتبعثر حمل حقيبته حلق فى سماء ليهبط فى ارض جديده التقى ببعض ممن قد خاضو التجربه وبدء مشواره الجديد تمر الايام بطيئه والشهور تحرق كل يوم اشياء منه حتى لمياء تغلفت فى قلبه بسحب مبهمه عندما يتصل بها يحس برنين له وخز فى حناياه وليس دلك الدى يسحره كان يعود من العمل مرهقا ولا كنه لا يرتقى الى الهجوع والراحه فيفتح جهازه ويدردش الف لمياء بين يديه وبالوان شتى يمر الوقت وتمر قواه بين انامله بعدها بعدها يدخل فى غيبوبه اسماها النوم وفى اتصال من احدى اصدقاءه عرف ان لمياء تزوجت بمغترب عمانى فى السبعين من عمره لم يتالم لم يعد فيه مايجعله يتالم فقد اشياءه مابين وبين شى واحد واثق فيه ومنتظره المال اخر كل شهر وعاد فى اجازه للوطن ولقى اصدقائه لاكنه لم يحس بهم كيوم الوداع وقابلته لمياء صدفه لم يحس بها الا عابره سبيل شى واحد يحس به جهازه انه يبعثره وهو يحب ان يتبعثر وتتمزق اشلاء مشاعره ليستمر فى التغريب
الشاهي الحضرمي
الشاهى الحضرمى
الشاهى الحضرمى لست سائل يشرب انما هو فن وعشق ان الفنجان يمر بمراحل عده
قبل تقديمه وهده المراحل تتيح للانثى اللقاء الروحى مع حبيبها ومدخل الكلام
الرومنسى والتشعب فى عوالمه الرائعه كما يعطيها الفرصه للابداع فى جسدها
من ملابس مناسبه ومثيره ونقش كفيها وروائح البخور والعطر التى تنتشر مع
البخار المتصاعد من السمواروتصفيف شعرها ورسم وجهها ان تلك المراحل الدى
يمر بها فنجان الشاهى هى لوعه واشتياق ولهب جميل ازرق يلهب مشاعر الحبيبين
يحتاج الى موسيقى هادئه او ترنيمات لفنان مجنون وعندما يحين التقديم تمد
يدها بالفنجان الى حبيبها فتلتقى الاكف الملتهبه بالعشق وقد تبقى على بعضها
غير ابهه بحرارة الفنجان فهى ملتهبه بالعشق
النوم
رايتك واقفا تنظر اليه وكانك تستادنى جلستوفردت يديه وعينى فى عينيك فارتميت على صدرى وقبلت الارض ثنايا القمر واشتدت حركةالموج على الشاطىء الجميل وهبت نسائم مفعمه برائحة الطحالب العطره وضحكت القواقع من ملامسة الموج وهطل المطر غريرا واعشوشبت كل الدروب لكننا لن نسمح بالسيول وصحيت كانت الساعه الثانيه ونهضت لاشرب واتمعن فى صورتك المبروزه واعود لفراشى
للخطيئه مواليد
للخطيئه مواليد........................ ........................للقاصه سهاله باشيخان
لزغاريد ترتفع اسماء عروسه ووالدتها لاتسعها الفرحه تتلقى التهانى
والتبريكات وتلتفت بين لحظه واخرى الى اسماء ما اجملها لقد اخدت جسم
والدتها رائع التقاسيم وشعرها الاسود الطويل انها وحيدتها تمنت ان تتزوج
لانها وحيده فهاهى تزوجت من شاب وسيم ومغترب وتنهدت وسرحت مع افكارها بين
المدعويين لو كان لاسماء اخ ولكن كان لها اخ و ولكنهارمته
على عتبة المسجد خوفا من العار انها تدكر عندما اختبات وراء احدى البيوت
لترى من ياخده وقد اخدته سلامه ثم اختفت مع اسرتها لاتدرى الى اين وتنهدت
ثم نهضت لقد وصلو اهل العريس من الفندق الدى نزلو به الصباح اما العريس فقد
دهب الى المسجد للعقد صافحتهن واحده بعد الاخرى وعندما مسكت يد والدته
وقفت عينيها على وجهها حائره لكن الاخرى احتضنتها ضاحكه الم تعرفينى يارقيه
تاوهت رقيه ودخلتها بروده فى جسمها انها هى الدى راتها تاخد الطفل لكنها
لم تقدر تسالها عنه وارتفعت الزغاريد لقدتم العقد وزفت اسماء الى عريسها
تماطلت رقيه فى الدهاب قائله لسلامه ماشاء الله ابنك عريس بنتى الدنياء
صغيره اجابتها انه فى مقام ابنى ولكنى وجدته على عتبة المسجد دات يوم
وحاولت رقيه ان تنطق ولكنها كانت قد تشللت وصرخت ام العريس وخرج من غرفته
مع العروسه وحملوها المشفى وبعد ايام ثلاث حركت احدى يديها واشرت لزوج
بنتها ان يطلقها واغمضت عينيها الى الابد
لزغاريد ترتفع اسماء عروسه ووالدتها لاتسعها الفرحه تتلقى التهانى والتبريكات وتلتفت بين لحظه واخرى الى اسماء ما اجملها لقد اخدت جسم والدتها رائع التقاسيم وشعرها الاسود الطويل انها وحيدتها تمنت ان تتزوج لانها وحيده فهاهى تزوجت من شاب وسيم ومغترب وتنهدت وسرحت مع افكارها بين المدعويين لو كان لاسماء اخ ولكن كان لها اخ و ولكنهارمته على عتبة المسجد خوفا من العار انها تدكر عندما اختبات وراء احدى البيوت لترى من ياخده وقد اخدته سلامه ثم اختفت مع اسرتها لاتدرى الى اين وتنهدت ثم نهضت لقد وصلو اهل العريس من الفندق الدى نزلو به الصباح اما العريس فقد دهب الى المسجد للعقد صافحتهن واحده بعد الاخرى وعندما مسكت يد والدته وقفت عينيها على وجهها حائره لكن الاخرى احتضنتها ضاحكه الم تعرفينى يارقيه تاوهت رقيه ودخلتها بروده فى جسمها انها هى الدى راتها تاخد الطفل لكنها لم تقدر تسالها عنه وارتفعت الزغاريد لقدتم العقد وزفت اسماء الى عريسها تماطلت رقيه فى الدهاب قائله لسلامه ماشاء الله ابنك عريس بنتى الدنياء صغيره اجابتها انه فى مقام ابنى ولكنى وجدته على عتبة المسجد دات يوم وحاولت رقيه ان تنطق ولكنها كانت قد تشللت وصرخت ام العريس وخرج من غرفته مع العروسه وحملوها المشفى وبعد ايام ثلاث حركت احدى يديها واشرت لزوج بنتها ان يطلقها واغمضت عينيها الى الابد
كاس من التراب
كاس من التراب ...........................للق اصه سهاله باشيخان
انه دائما يحس بالعطش للانثى تزوج مره واخرى ولا كنه لم يزل عطشان انه
يسافر ويرى ويريد اشياء لا يجدها حمل نفسه للمدينه فى احدى الاجازات وجلس
فى فندق لقد احس بالراحه فهو يتجول العشيه بين المتنزهات والاسواق ويرى
الانثى الدى تلمع فى كل شى ولا كن فئه هى الاجمل ويتنهد ويختار اماكن
التواجد ويطلب الشاهى والشيشه وتلعب عينيه فى القوامات المنسقه واللمعان
الجميل ودات ليله كان زفافه لم يتزوج ولاكن وجد مايريد انها انثى تتارجح
فى مشيتها بهداوه جنون دلك الجسد الافعى وتلك العينين المرسومه والاظافر
الطليه وبدل جهود الى ان استجابت وتبعته الى الفندق كان الثمن مبلغ
لايستهان به ولاكن رائع ان تبقى معه يومين لعله يروى عطشه وتركها فى الغرفه
وخرج يجلب افضل الطعام ورجع كل شى فيه يرقص وكانت تسايره بجداره الى الفجر
وناما وفى الصباح نهضا قال لها ساجلب الاكل اعود وانتى مستعده ياعمرى
سانفد لكى كل ماتريدين ضحكت وضحكت وضحك ولاكنها استمرت قال لها مايضحكك
هكدا قالت له ومادا اعمل بكل مااعطيته لى احتار قائلا كيف قالت لانى مودعه
الحياة اقترب منها قائلا لما تقولى هكدا حبيبتى بزعل عليك هيا لاتدلعى مسكت
بيده قائله لانى مادزه اتعرف انا مصابه بالايدزوفتح فمه مدهولا وصرخ وهو
يمزق ملابسه وهبو النزلاء ولاكن انه مجنون
انه دائما يحس بالعطش للانثى تزوج مره واخرى ولا كنه لم يزل عطشان انه يسافر ويرى ويريد اشياء لا يجدها حمل نفسه للمدينه فى احدى الاجازات وجلس فى فندق لقد احس بالراحه فهو يتجول العشيه بين المتنزهات والاسواق ويرى الانثى الدى تلمع فى كل شى ولا كن فئه هى الاجمل ويتنهد ويختار اماكن التواجد ويطلب الشاهى والشيشه وتلعب عينيه فى القوامات المنسقه واللمعان الجميل ودات ليله كان زفافه لم يتزوج ولاكن وجد مايريد انها انثى تتارجح فى مشيتها بهداوه جنون دلك الجسد الافعى وتلك العينين المرسومه والاظافر الطليه وبدل جهود الى ان استجابت وتبعته الى الفندق كان الثمن مبلغ لايستهان به ولاكن رائع ان تبقى معه يومين لعله يروى عطشه وتركها فى الغرفه وخرج يجلب افضل الطعام ورجع كل شى فيه يرقص وكانت تسايره بجداره الى الفجر وناما وفى الصباح نهضا قال لها ساجلب الاكل اعود وانتى مستعده ياعمرى سانفد لكى كل ماتريدين ضحكت وضحكت وضحك ولاكنها استمرت قال لها مايضحكك هكدا قالت له ومادا اعمل بكل مااعطيته لى احتار قائلا كيف قالت لانى مودعه الحياة اقترب منها قائلا لما تقولى هكدا حبيبتى بزعل عليك هيا لاتدلعى مسكت بيده قائله لانى مادزه اتعرف انا مصابه بالايدزوفتح فمه مدهولا وصرخ وهو يمزق ملابسه وهبو النزلاء ولاكن انه مجنون
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)