أحلام أنثى
الأربعاء، 18 أبريل 2012
قسوة
لم يعد بيدى القرار
لم يعد فينى ارجع من مطار
لم يعد بيدى حبيبى
ان احاسب الاقدار
لاخيار كيف اسافر بين دمع وانكسار لاخيار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق