صدى
من صدى اللحظات
تحملنى فى لحظات الوحده والسكون مشاعر شتى تتزاحم بداخلى لاتقبل التصافح
تجلدنى هراوات بعضها عندما تاخدنى لدكريات مره بطعم العلقم يرتعش جسمى
يضيق المكان افتح شباكى لعلى اتنفس واهداء ولاكن لايفيد دالك وفى تلك
اللحظه اتمنى دالك الرجل الدى صدره وطن ويداه مجدافين ويبداء الحلم به
يحيطنى كدائره وتبدا ء مشاعرى تتخلص من قيود شتى واقف متجهه الى شباكى واطل
فاحس بالنسمات الاتيه من البحر المفعمه بروائح الطحالب تنساب الى روحى
وتشع النجوم تنادينى وحلمى واملى فى الغد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق