الأربعاء، 18 أبريل 2012

صدى


من صدى اللحظات
تحملنى فى لحظات الوحده والسكون مشاعر شتى تتزاحم بداخلى لاتقبل التصافح تجلدنى هراوات بعضها عندما تاخدنى لدكريات مره بطعم العلقم يرتعش جسمى يضيق المكان افتح شباكى لعلى اتنفس واهداء ولاكن لايفيد دالك وفى تلك اللحظه اتمنى دالك الرجل الدى صدره وطن ويداه مجدافين ويبداء الحلم به يحيطنى كدائره وتبدا ء مشاعرى تتخلص من قيود شتى واقف متجهه الى شباكى واطل فاحس بالنسمات الاتيه من البحر المفعمه بروائح الطحالب تنساب الى روحى وتشع النجوم تنادينى وحلمى واملى فى الغد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق